كنوز فضل الايمان

إذا أراد الله بعبدٍ خيرا سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدْر حاله، حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه : أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا: وهي عبوديته، وأرفع ثواب الآخرة: وهو رؤيته وقُرْبُـهُ

قال ابن القيم رحمه الله :
إذا أراد الله بعبدٍ خيرا سقاه دواء من الابتلاء والامتحان على قدْر حاله، حتى إذا هذَّبه ونقَّاهُ وصفَّاه :
أهَّلَـهُ لأشرف مراتب الدنيا: وهي عبوديته، وأرفع ثواب الآخرة: وهو رؤيته وقُرْبُـهُ.
زاد المعاد ٤/ ١٧٩.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى