كنوز فضل الايمان

رفع الأصوات فوق صوت النبى صلى الله عليه وسلم سبب لحبوط الأعمال، فما الظن برفع الآراء ونتائج الأفكار على سنته وما جاء به.

قال تعالي
( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ) الحجرات (2)
قال الإمام بن القيم رحمه الله
رفع الأصوات فوق صوت النبى صلى الله عليه وسلم سبب لحبوط الأعمال، فما الظن برفع الآراء ونتائج الأفكار على سنته وما جاء به.
مدارج السالكين
(٢/٣١٤)

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى