باب الإيمان
مَن كانتِ الدُّنيا هَمَّهُ ، فرَّقَ اللَّهُ علَيهِ أمرَهُ ، وجعلَ فَقرَهُ بينَ عينيهِ ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما كتبَ لَهُ ، ومن كانتِ الآخرةُ نيَّتَهُ ، جمعَ اللَّهُ لَهُ أمرَهُ ، وجعلَ غِناهُ في قلبِهِ ، وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغِمةٌ .
عن زيد ثابت رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : مَن كانتِ الدُّنيا هَمَّهُ ، فرَّقَ اللَّهُ علَيهِ أمرَهُ ، وجعلَ فَقرَهُ بينَ عينيهِ ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما كتبَ لَهُ ، ومن كانتِ الآخرةُ نيَّتَهُ ، جمعَ اللَّهُ لَهُ أمرَهُ ، وجعلَ غِناهُ في قلبِهِ ، وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغِمةٌ .
المحدث : الألباني المصدر : صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم : 3329